مبادرة رواد تعليم العصر الذهبي بادارة الحوامدية التعليمية. … مع جيل من العظماء أهدي مصرنا الحبيبة أجيال المستقبل كي تبني وتسير علي نهج من تربوا علي أيديهم من هؤلاء العظماء ..الأفاضل والفضليات. .الحاضرون الغائبون. ..فسلام يحتويه الرحمة والمغفرة لمن فقدناهم ..
وتحية حب مليئة بالدعاء ..لمن هم بيننا .. بأن يحفظهم الله ويديم عليهم الصحة والسعادة والمغفرة وابتسامة لا تفارق روعة وجودهم. .
البداية
عندما تبقي السيرة الذاتية كالشجرة الصامدة بجذور ثابتة ..واغصان شامخة …تزدهر أوراقها يوما بعد يوم ..تداعب نسمات الهواء كي تشرق مع بداية شمس يوم جديد لتبدأ وتكتب يوما خالدا يداعب العالم المدرسي التربوي. ..
كذلك هو … أحد رجال التعليم ورواده العظماء …
رائد العصر الذهبي بادارة الحوامدية التعليمية. . “الأستاذ إسماعيل أبو سريع ”
اللهم احفظه وبارك اللهم في صحته وعافيته وروعة وجوده. .
من لم يعرف القيادة فليعود بذاكرته لشخصية اليوم …و دعوني أتطرق لقيادته كمدير عام التعليم الابتدائى بادارة الحوامدية التعليمية. .والتي سارت علي نهج آخر من توليه هذا المنصب الذي شرف به ..
امتلك إسماعيل أبو سريع …الحنكة والمهارة في القيادة …فكان حازما برفق ولين. ..ومعلما تربويا يعلم ويربي. .
كان مكتبه يحتوي الكثير من المشكلات التي وضعها نصب عينيه … فكان الحل يهديه للجميع علي طبق من فضة …محاولا إرضاء الجانب التعليمي والتربوي أولا … وبعدها يصيغ تلك الحلول كي تسعد كافة الأطراف ..
اهتم رائدنا الذهبي اليوم بالعملية التعليمية من منظور المدرسة وأركانها …
طالب ..معلم ..أسرة ..
ووضع نصب عينيه تلك الأركان ..كي يرسم لذاته طريقه خاصة في فن القيادة التربوية. .
إنها إدارة الحوامدية. .تلك الإدارة التي وهبها الله برجال تربويون. ..أضاؤا كل مدارسها بأسس باتت تدرس حتي يومنا هذا. .
والآن علينا أن نهديهم باقة ورد تحتوي عبقها اسمي آيات الشكر والتقدير والاعتزاز لكل ما قدموه للوطن الحبيب مصر …
فتحية إجلال وتقدير للاستاذ إسماعيل أبو سريع والي كل معلم تربوي يؤمن أن مهنة التعليم هي مهنة الرسل والأنبياء.
ولنا لقاء قريب لنسترجع فيه معا ذكريات ولمسات الوفاء لجيل من ذهب اهدي إلينا جيل المستقبل.
انتظرونا قريبا ومبادرة رواد تعليم العصر الذهبي بادارة الحوامدية التعليمية.
شمس الحوامدية يكتب عن .. رائد العصر الذهبي بادارة الحوامدية التعليمية. . ” إسماعيل أبو سريع “
بقلم شريف شمس