خلال افتتاح الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأربعاء الجامعة (المصرية – اليابانية) للعلوم والتكنولوجيا بمدينة برج العرب في محافظة الإسكندرية وجه عدة رسائل هامه للشعب المصرى التى جاءت على النحو التالي:
– جامعات مصر ظلت سنوات طويلة خارج التصنيف العالمي للجامعات، وحاليًا أصبحنا داخل التصنيف بفضل جدية القرارات.
– ساعة ما بدأنا تطوير التعليم يا ترى كان مقبولًا من الناس ولا كان في قلق.. أنا باقول كان فيه قلق.
– دائمًا يوجد تشكيك في كل حاجة بتعملها الحكومة، وافتكروا لما عملنا قناة السويس، قالوا المشروع مش هينجح، ولما قدرنا وعملنا المشروع محدش أتكلم.
– الإساءة والتشكيك اللذان تستخدمهما قوى الشر ضد مصر الهدف منهما إسقاط الدولة.
– سنجد دومًا المتشككين في كل إجراء تقوم به الدولة، وهذا اتجاه سيعيش معنا وسيظل إلى أن نعبر.
– كل إجراء تقوم به الدولة لتحقيق مصلحة الدولة المصرية وشعبها وليس الضغط على الناس أو تعذيبهم.
– هل الهدف من التشكيك مصلحة الوطن؟ لا والله والعظيم هو إسقاط الوطن، أنا أحلف بالله.
– اسمعوا تراكمات السنين اللي فاتت، ما جاش لها توصيف حقيقي، وعشان التوصيف خطأ فالعلاج كان خطأ.
– حجم الجامعات اللي تم في 6 سنين أضعاف اللي اتعمل في 30 سنة.
– التوصيف الخاطئ لمشكلات الدولة يؤدي إلى علاج خاطئ.
– عدد السكان في مصر سيصل لنحو 193 مليونا خلال 30 عامًا.
– معدلات العمل الجارية متوافقة مع المطلوب إنجازه لمواجهة التحديات المستقبلية.
– والله العظيم اللي بيتعمل ده، والله ما يتعمل.
– عاشت مصر على مدى آلاف السنين على الشريط الأخضر لنهر النيل؛ المساحة دي كان عايش عليها 3 ملايين مصري.
– كنا عايشين على ضفاف النيل، وكل إنسان كان له فدان عايش عليه، ودلوقتي بقينا 100 مليون عايش على الفدان الواحد منهم 10 أفراد.
– زدنا من 4 ملايين إلى 100 مليون في 100 سنة.
– معدلات العمل اللي بعملها متسارعة مع المسار المتسارع؛ لو عدد السكان ثابت كان الموضوع اتحل.
– بقول كلام أتحاسب عليه قُدام ربنا، وأرقى الجامعات والبحوث في الدولة المصرية، من منظور علمي يمس الناس، أنا بتكلم في مستقبل 30 سنة.
– كل كلمة بقولها من منظور علمي لمستقبل 30 سنة.
– الدولة تقاعست في عدم شرح القضية لشعبها، لكن في نفس الوقت ماكنتش تقدر تعمل أكثر من اللي اتعمل.
– كورونا ما خلصتش، وبالنسبة للحضور في العام الدراسي المقبل، الرسالة بوضوح: تجدوا نظامًا مختلفًا؛ 4 أيام حضور أو 3 أيام، ويومين في بعض المدارس.
– عمليات التشكيك كانت كتيرة، وممكن تكون موجود في المرحلة الجاية، ولازم المواطنين يشاركوا عشان ما يبقاش إيد واحدة تصفق.
– ممكن نعمل حاجة للمرأة العاملة، وممكن نعمل تقليل لعدد العمالة بالنسبة للسيدة زي ما عملنا وقت كورونا.
– جهد كبير بذلته الدولة في بناء مناهج جديدة للتعليم المصري، التي تعتبر من أفضل المناهج في العالم.
– حلم أن يكون لدينا منهج جديد.. ويحصل على تقدير خبراء التعليم في العالم.
– علينا الانتباه إلى التشكيك في إجراءات تطوير التعليم.. الدولة بذلت جهدًا كبيرًا في تطوير المنظومة التعليمية.
– أتمنى يكون موجود أنشطة رياضية ممكن للولد والبنت يشغلوها على الكمبيوتر، وتكون فيه حاجة تشجع والأسر كمان تستفيد؛ فالأمر في منتهى الأهمية.
– المعلم والطبيب يقومان بأقدس مهمة تجاه الإنسان؛ المعلم يهتم بتعليم ووعي الإنسان، والطبيب بصحة الإنسان.
– الإعفاء الضريبي هيكون 60% للمعلم، وهيتحقق الكادر وهيزيد 12%.. هل ده كفاية؟ ادرسوا الموضوع ده لتحسين أوضاع المعلمين لاتخاذ إجراء.
– هناك فرز لاختيار الشباب وتدريبهم للالتحاق بسوق العمل سواء المحلي أو الدولي وتأهيلهم جيدًا.
– لو في مصر 20 ألف شاب من النوع ده وده مش موجود، وبقالنا 3 سنين بنعمل فرز علشان نختار الشباب الجاهزين لدخول المجال، “لو جبتولي 100 ألف شاب من اللي عاوز 100 ألف جنيه هنعلمهم، ومش على حساب المواطن على حساب الدولة.
– ماكنتش قادر أوفر للشاب فرصة عمل داخل مصر نجهزهم يشتغلوا سواء داخل مصر أو خارجها.
– الدولة المصرية “صاحية جدًّا ومنتبهة لكل شيء”، وذلك لدعم الشباب ولتخريج كل الكوادر الشبابية.
– الدولة مستعدة لتوفير أماكن لإقامة الملتحقين بمبادرة “بناة مصر الرقمية” لتقليل فترة الدراسة.
– الهدف من مبادرة “بناة مصر الرقمية” خروج الشباب متسلحًا بعلوم تقنية وخبرات مهنية وقيادية.
– حكومة الدكتور مصطفى مدبولي، تتعرض للحرق، عشان مصر متتحرقش.
– اللي ضمائرهم ضاعت وبيدوروا على تشكيك الناس البسطاء، هتروحوا من ربنا فين لما تضيعوا 100 مليون.
– دلوقتي لما الظروف اتغيرت بدل ما يمدوا إيديهم للتعاون بيهدوا في مصر.
– عايزين تهدوا الدول ليه؟ احنا متشكرين ليكم، ابعدوا عننا بشركم، عايزين 100 مليون يتقاتلوا، إحنا بنصلح حاجات بقالها سنين.
– من فضلكم كفوا ألسنة الكذب وخلوا أموالكم للإصلاح لكم.
– دعوات البعض هدفها المعلن التغيير، لكنها وجهها الخفي هو التدمير.
– فيه أشقاء وقفوا جنبنا لما كانت ظروفنا صعبة، أما الآخرون: من فضلكم كفوا ألسنة الكذب.
أنا ضيعتكم؟! قدّمت نفسي فداء مصر.. كان عندكم مشاكل في الطاقة والوقود، خصلت، ولا الكهرباء لسه بتتقطع؟