fbpx

بعد انقطاع دام لقرابة العام .. شمس الحوامدية يعاود الكتابة عن رواد تعليم العصر الذهبي .. انتظرونا ومفاجأة من العيار الثقيل

4 يونيو 2022آخر تحديث :

بعد انقطاع دام لقرابة العام .. شمس الحوامدية يعاود الكتابة عن رواد تعليم العصر الذهبي .. انتظرونا ومفاجأة من العيار الثقيل
“مبادرة رواد تعليم العصر الذهبي ” جيل من ذهب اهدي مصرنا الحبيبة أجيال المستقبل التي ..تبني وتساهم في البناء والتعمير ..تضع الوطن وتراب الوطن فوق رؤس الجميع …لقد منحت تلك الاجيال ..قيمة الهوية الوطنية وقيمة الانتماء وحب الاخر … ورسمت لهم اول سلمة النجاح والتميز…. وغرست بداخل قلوبهم البداية. الا وهي (( التربية )) … وكنا نسأل انفسنا احيانا…عندما كنا صغار اتاتي التربية قبل التعليم ….فتاتي الإجابة من الرواد… ان التربية هي اساس التعليم ….وان التربية هي جسر العبور لمن أراد أن يحيا شامخا …رافعا راسه لعنان السماء ….. هكذا كانوا رواد تعليم العصر الذهبي.. آمنوا وايقنوا بصدق ان التعليم هي تلك المهنة التي جعلها الله..(( مهنة الرسل والأنبياء…)) ومهما اختلف البعض عما يلاقيه المعلم الان … من بعض الأمور التي يتصورها البعض أيضا في كونها تضعه في المرتبة الأخيرة وظيفيا واجتماعيا…ولكنني اقولها صراحة..شاء من شاء وابا من ابا (( لقد شرف المعلم ان يشبه بالرسل والأنبياء…اذا..هل يوجد شرف اسمي من هذا….هي كلمة ومنحة الهية..أهداها الله للمعلم …)) وسيظل دائما وابدا المعلم المصري..فوق رؤس الجميع…فهو (( الاب .وهي الام ..هو الأخ. وهي الأخت …فكل من يعمل بتلك المهنة من الافاضل والفضليات …سنجد فيهم جميعا …القدوة ..و التربية وجسر العبور لتحقيق الأحلام المستحيلة..و لمن أراد أن يكون في المقدمة… فعليه أن يكون جنبا بجنب مع معلمه …الذي يحمل بين يديه طبشورا…وقلما نابضا …وعصا رقيقة تمحوا الأخطاء..وبين كل هذا .كتاب .عنوانه .(( الحب والخير والسلام )) … فتحية حب وتقدير واعتزاز ولمسة وفاء. لكل رواد تعليم العصر الذهبي. .. وانتظروني اليوم …مع ((( عمدة….التعليم ))) واحد رواد العصر الذهبي….مفاجأة… لها قيمتها التربوية والتعليمية..والأخلاقبة.